عندما تكون مطالب ان تقول رب أوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي وتكتفي بما لاقيت من نعم وبداخلك غصه بأنك مازلت تحلم مازلت تنتظر احلام العشرون ان تتحقق لم تنل ما تمنيت ولم تصل لوجهتك فتقع حائرا بين عمرك وأحلامك لا تعلم أتطويها وتكتفي ام تظل لاهثا خلفها متناسيا سنك ودورك الذي غيره الزمن فأعلم انك تجاوزت الاربعون…..
لقد نفذ رصيدكم
0 الحلقه الاولى “قد اوشك رصيدكم على النفاذ ” حين نعانق الراحلين في لقاء الوداع الاخير لم يبق لنا سوى دموع تبحر
Add a comment